"الساحل ريم : وزير البترول والمعادن والطاقه عبد السلام ولد محمد صالح العائد لتوه من الغربه ، يغالط الرأي العام ليله فى خطابه أمام رئيس الجمهوريه ، حين ذكر أن انخفاض
التكلفة الذي أشار إليه يعود اساسا الى انخفاض الكبير لسعر المحروقات الذى شهد العالم ،و التي هبطت باكثر من 50% مابين 2019 و 2020 بفعل تاثير جائحة كورونا. ربما لم ينتبه الوزير ،وقرء خطاب مكتوب أمامه دون أن يصحح تلك الأخطاء الكارثيه ، والتى رأى جمهور الأطر وكوادر الإداره الموريتانيه ،انه من الملفت للنظر والذى يطرح عدة تساؤلات أنه كل المشاريع التى تتبع لشركة اسنيم و التي ذكرها الوزير اليوم، أمام رئيس الجمهورية هي مشاريع قديمة، دشنت فى عهد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز خاصة كهربة الترحيل 2017...
وتعد شركة إسنيم القلب النابض للأقتصاد الموريتاني .والتى بدء المولود الجديد المسمى شركة المعادن بسحب البساط من تحت الشركه التى تعد من ركائز ورموز إستقلال البلد ..ويعود ذلك حسب مصادر إلا أن شركة المعادن حديثة النشأة يقودها مدير عام تساعده شبكه إعلاميه فى تلميعها
الساحل ريم